Harley Street Medical Centre, Abu Dhabi
050 701 3711
02 613 3808
info@drrabihmaatouk.com
info@hsmc.ae
جراحة الوجه والفكين هي تخصص طبي وتجميلي يعالج الحالات المتعلقة بالوجه والفك والفم. ما تعرف أيضًا باسم جراحة الفم والوجه والفكين.
يمكن أن تعالج جراحة الوجه والفكين مجموعة واسعة من الحالات التي تؤثر على الوجه والفكين والفم. من بين الحالات الأكثر شيوعًا التي يعالجها جرّاحو الوجه والفكين نجد:
جراحة الفك التصحيحية:
يتم إجراء هذا النوع من الجراحة لتصحيح تشوُّهات الفك التي يمكن أن تؤثر على الأكل والنطق ومظهر الوجه عامة. غالبًا ما يستخدم لعلاج حالات مثل تراكب العضة واعوجاج الفك السفلي والإطباق المتصالب.
إصابات الوجه:
بما في ذلك كسور عظام الوجه وإصابات الأنسجة الرخوة وتمزقات الوجه.
أمراض الوجه والفم:
يركز هذا الفرع من جراحة الوجه والفكين على تشخيص وعلاج الأورام وغيرها من التشوهات التي تؤثر على الوجه والفكين والفم.
إصلاح الشفة المشقوقة والحنك:
علاج المرضى الذين يعانون من الشفة المشقوقة والحنك المشقوق وإعادة بناء الشفة والحنك لتحسين النطق والتغذية والمظهر.
زراعة الأسنان:
غالبًا ما يمكن لجراحي الوجه والفكين وضع غرسات الأسنان، والتي تستخدم لاستبدال الأسنان المفقودة.
إزالة أضراس العقل:
يمكن لجراحي الوجه والفكين أيضًا إزالة أضراس العقل المصابة، التي يمكن أن تسبب الألم والعدوى ومضاعفات أخرى إذا تُركت دون علاج.
متلازمة المفصل الصدغي الفكي (TMJ):
يمكن لجراحي الوجه والفكين تشخيص وعلاج الحالات التي ترتبط بمتلازمة المفصل الصدغي الفكي (TMJ)، والتي يمكن أن تسبب الألم والقلقلة وأعراض أخرى.
تقدم جراحة الوجه والفكين العديد من الفوائد للمرضى الذين يعانون من اعتلالات الوجه والفكين والفم. وتشمل بعض هذه الفوائد ما يلي:
تحسين الوظائف الحيوية:
يمكن لجراحة الوجه والفكين تحسين وظيفة الفكين والفم وهياكل/لبنية الوجه، وبالتالي تحسين النطق والأكل ونوعية الحياة بشكل عام.
تحسين المظهر:
يمكن لجراحة الوجه والفكين تحسين مظهر الوجه والفك، مما قد يعزز الثقة بالنفس.
تخفيف الآلام:
يمكن أن تخفف جراحة الوجه والفكين
الألم الناجم عن الحالات المرضية كمتلازمة المفصل الصدغي الفكي (TMJ) وإصابات أضراس العقل.
تعزيز نظافة صحة الفم:
يمكن لجراحة الوجه والفكين تحسين صحة الفم عن طريق معالجة التهابات الأسنان والأورام.
يمكن أن تعالج جراحة الوجه والفكين مجموعة واسعة من الحالات التي تؤثر على الوجه والفكين والفم. من بين الحالات الأكثر شيوعًا التي يعالجها جرّاحو الوجه والفكين نجد:
جراحة الفك التصحيحية:
يتم إجراء هذا النوع من الجراحة لتصحيح تشوُّهات الفك التي يمكن أن تؤثر على الأكل والنطق ومظهر الوجه عامة. غالبًا ما يستخدم لعلاج حالات مثل تراكب العضة واعوجاج الفك السفلي والإطباق المتصالب.
إصابات الوجه:
بما في ذلك كسور عظام الوجه وإصابات الأنسجة الرخوة وتمزقات الوجه.
أمراض الوجه والفم:
يركز هذا الفرع من جراحة الوجه والفكين على تشخيص وعلاج الأورام وغيرها من التشوهات التي تؤثر على الوجه والفكين والفم.
إصلاح الشفة المشقوقة والحنك:
علاج المرضى الذين يعانون من الشفة المشقوقة والحنك المشقوق وإعادة بناء الشفة والحنك لتحسين النطق والتغذية والمظهر.
زراعة الأسنان:
غالبًا ما يمكن لجراحي الوجه والفكين وضع غرسات الأسنان، والتي تستخدم لاستبدال الأسنان المفقودة.
إزالة أضراس العقل:
يمكن لجراحي الوجه والفكين أيضًا إزالة أضراس العقل المصابة، التي يمكن أن تسبب الألم والعدوى ومضاعفات أخرى إذا تُركت دون علاج.
متلازمة المفصل الصدغي الفكي (TMJ):
يمكن لجراحي الوجه والفكين تشخيص وعلاج الحالات التي ترتبط بمتلازمة المفصل الصدغي الفكي (TMJ)، والتي يمكن أن تسبب الألم والقلقلة وأعراض أخرى.
تقدم جراحة الوجه والفكين العديد من الفوائد للمرضى الذين يعانون من اعتلالات الوجه والفكين والفم. وتشمل بعض هذه الفوائد ما يلي:
تحسين الوظائف الحيوية:
يمكن لجراحة الوجه والفكين تحسين وظيفة الفكين والفم وهياكل/لبنية الوجه، وبالتالي تحسين النطق والأكل ونوعية الحياة بشكل عام.
تحسين المظهر:
يمكن لجراحة الوجه والفكين تحسين مظهر الوجه والفك، مما قد يعزز الثقة بالنفس.
تخفيف الآلام:
يمكن أن تخفف جراحة الوجه والفكين
الألم الناجم عن الحالات المرضية كمتلازمة المفصل الصدغي الفكي (TMJ) وإصابات أضراس العقل.
تعزيز نظافة صحة الفم:
يمكن لجراحة الوجه والفكين تحسين صحة الفم عن طريق معالجة التهابات الأسنان والأورام.
