Harley Street Medical Centre, Abu Dhabi
050 701 3711
02 613 3808
info@drrabihmaatouk.com
info@hsmc.ae
شدّ الرقبة، المعروف أيضًا باسم إجراء التخلص من التجاعيد السفلية (lower rhytidectomy) أو تجميل العضلة الجلدية للرقبة (platysmaplasty)، هو جراحة تجميلية مصممة لتحسين مظهر الرقبة وخط الفك.
إنها جراحة شائعة يمكن أن تساعد في إخفاء آثار الشيخوخة أو فقدان الوزن والتأثيرات الوراثية على منطقة الرقبة.
هناك عدة أنواع مختلفة من إجراءات شدّ الرقبة، كل منها مصمم لمعالجة مشاكل معينة. تشمل الأنواع الأكثر شيوعًا من إجراءات شدّ الرقبة ما يلي:
تجميل العنق:
يتضمن هذا الإجراء إزالة الجلد الزائد من الرقبة لتقليل الترهل وخلق مظهر أكثر نضارة. يقوم الجراح بعمل شق تحت الذقن أو خلف الأذنين لشد الجلد وإزالة الزائد منه.
رأب العضلة الجلدية للعنق:
يستهدف هذا الإجراء العضلة الجلدية للعنق، والتي يمكن أن تصبح رخوة وتسبب تجاعيد في الرقبة. سيقوم الجراح بعمل شقوق صغيرة تحت الذقن أو خلف الأذنين للوصول إلى العضلة الجلدية وشدّها.
شفط الدهون:
في بعض الحالات، يمكن أن تسبب الدهون الزائدة في منطقة الرقبة ظهور ازدواج في الذقن أو ترهل الجلد. يمكن استخدام إجراء شفط الدهون لإزالة الدهون الزائدة وشدّ الفك.
إنّ هذا الإجراء مناسب لأيّ شخص غير راضٍ عن مظهر رقبته وفكه بسبب ترهل الجلد أو التجاعيد أو ظهور ازدواج في الذقن.
عادة ما يتم إجراء جراحة شدّ الرقبة على الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 40 عامًا أو أكثر، ولكنها مناسبة أيضا لمن هم أصغر سنًا ويعانون من "رقبة الديك الرومي".
عادة ما يتم إجراء عملية شدّ الرقبة تحت التخدير العام أو التخدير الموضعي، ويمكن أن يستغرق الإجراء عدة ساعات. اعتمادًا على امتداد الجراحة، قد تحتاج إلى البقاء في العيادة طوال الليل للمراقبة. بعد الجراحة، ستحتاج إلى ارتداء ضمادة لمساعدة رقبتك على التعافي بشكل صحيح.
بعد العملية، سيحتاج المريض إلى الراحة وتجنب الأنشطة الشاقة لعدة أسابيع. هذا وقد تعاني من بعض التورمات والكدمات والانزعاج خلال الأيام القليلة الأولى بعد الجراحة. يمكن أن يصف لك الجراح أدوية مسكنة للألم، كما سيقدم لك تعليمات محددة حول كيفية العناية بالندبات.
يعد إجراء شدّ الرقبة طريقة آمنة وفعالة لتحسين المظهر وزيادة الثقة بالنفس. يمكن أن تدوم نتائج الإجراء لعدة سنوات مع العناية والاهتمام المناسبين.
هناك عدة أنواع مختلفة من إجراءات شدّ الرقبة، كل منها مصمم لمعالجة مشاكل معينة. تشمل الأنواع الأكثر شيوعًا من إجراءات شدّ الرقبة ما يلي:
تجميل العنق:
يتضمن هذا الإجراء إزالة الجلد الزائد من الرقبة لتقليل الترهل وخلق مظهر أكثر نضارة. يقوم الجراح بعمل شق تحت الذقن أو خلف الأذنين لشد الجلد وإزالة الزائد منه.
رأب العضلة الجلدية للعنق:
يستهدف هذا الإجراء العضلة الجلدية للعنق، والتي يمكن أن تصبح رخوة وتسبب تجاعيد في الرقبة. سيقوم الجراح بعمل شقوق صغيرة تحت الذقن أو خلف الأذنين للوصول إلى العضلة الجلدية وشدّها.
شفط الدهون:
في بعض الحالات، يمكن أن تسبب الدهون الزائدة في منطقة الرقبة ظهور ازدواج في الذقن أو ترهل الجلد. يمكن استخدام إجراء شفط الدهون لإزالة الدهون الزائدة وشدّ الفك.
إنّ هذا الإجراء مناسب لأيّ شخص غير راضٍ عن مظهر رقبته وفكه بسبب ترهل الجلد أو التجاعيد أو ظهور ازدواج في الذقن.
عادة ما يتم إجراء جراحة شدّ الرقبة على الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 40 عامًا أو أكثر، ولكنها مناسبة أيضا لمن هم أصغر سنًا ويعانون من "رقبة الديك الرومي".
عادة ما يتم إجراء عملية شدّ الرقبة تحت التخدير العام أو التخدير الموضعي، ويمكن أن يستغرق الإجراء عدة ساعات. اعتمادًا على امتداد الجراحة، قد تحتاج إلى البقاء في العيادة طوال الليل للمراقبة. بعد الجراحة، ستحتاج إلى ارتداء ضمادة لمساعدة رقبتك على التعافي بشكل صحيح.
بعد العملية، سيحتاج المريض إلى الراحة وتجنب الأنشطة الشاقة لعدة أسابيع. هذا وقد تعاني من بعض التورمات والكدمات والانزعاج خلال الأيام القليلة الأولى بعد الجراحة. يمكن أن يصف لك الجراح أدوية مسكنة للألم، كما سيقدم لك تعليمات محددة حول كيفية العناية بالندبات.
يعد إجراء شدّ الرقبة طريقة آمنة وفعالة لتحسين المظهر وزيادة الثقة بالنفس. يمكن أن تدوم نتائج الإجراء لعدة سنوات مع العناية والاهتمام المناسبين.
